ألم أزوجك، ألم أكرمك؟
لله نعم عظيمة من كبيرة إلى صغيرة
طعام وشراب ومنام وطمأنينة
إكرام وإحسان وزواج وسكينة
جزاء شكرها راحة ثم جنة خصيبة
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يَلْقَى الله الْعَبْدَ فَيَقُولُ:
أَيْ عَبْدِي أَلَمْ أُكْرِمْكَ؟ أَلَمْ أُسَوِّدْكَ أَلَمْ أُزَوِّجْكَ أَلَمْ أُسَخِّرْ لَكَ الْخَيْلَ وَالْإِبِلَ وَأَذَرَكَ تَتَرَأَّسُ وَتَتَرَبَّعُ؟ قَالَ: بَلَى يَا رَبِّ قَالَ: فَظَنَنْتَ أَنَّكَ مُلَاقِيَّ) صحيح مسلم
لا أرزاق ولا مساكن ولا تيسر ولا أموال ولا أبناء ولا زواج ولا سعادة ومكانة ولا رياسة
إلا بفضل الله ، ومن لقيَ الله وهو شاكر طائع كان جزاءه الجنة
أ. سناء الشاذلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق