دعنِي بطيبةَ لا أريدُ فراقها
دعنِي أعيشُ هنا بقربِ الهادِي
إن المدينةَ مُستراحُ مشاعِري
وبِها سعادةُ خاطِري وفُؤادِي
(لَا يَصْبِرُ علَى لَأْوَاءِ المَدِينَةِ وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ مِن أُمَّتِي، إِلَّا كُنْتُ له شَفِيعًا يَومَ القِيَامَةِ، أَوْ شَهِيدًا )
أبو هريرة |صحيح مسلم
اللأواء : الشده بكل أنواعها
شَفيعًا للعاصِينَ
وشَهيدًا للمُطيعينَ
أو شَهيدًا لمَن ماتَ في حياتِه وشَفيعًا لمَن ماتَ بعدَه
أ.سناء الشاذلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق