يولد الإنسان مع الآلام
مابين طلق الآرحام وصراخ الأمهات .. فلماذا يظن أنه سيحي في دنيا خالية من الآلام والجراح والآثام ! في دنيا من خيالات السعادة المؤقتة الوهمية في دنيا تهيج مشاعره وتهز نفسيته وتصور له أن الحياة آمنة وليس فيها سوى الحب ! كما تصورها الأفلام ! إن الإتزان الحقيقي لعقل
ونفسية الإنسان أن يعلم يقينا أنه جاء من رحم الآلام ليبقى قويا ويتجاوز الآلام ولا ينسى الآمال
📎👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق