أخٍ لما تخسر أخ
مابال العلاقات الأخوية وكأنها على شفا حفرة خاوية رخوية يتهاوى فيها الأخوان متناسين رابطة اللحم والدم ،، لماذا اختار بعض الأخوة أن يكونوا كقابيل مع أخيه هابيل وليس كموسى مع أخيه هارون
حيث رفعه لمرتبة عالية بفضل تمسكه به ودعاءه
( وَاجْعَل لِّي وَزِيراً مِّنْ أَهْلِي* هَارُونَ أَخِي* اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي* وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي* )
(قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ ۖ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
إن الأخوة سند وعضد وقوة وعزة.
👇📎
الأستاذة : سناء الشاذلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق