نتائج المسابقة الأولى( قرآننا حياتنا )
مبارك للفائزين بالمسابقة الأولى قرآننا حياتنا
الفائزة الأولى بجائزة نقدية : من اليمن .. فائزة النهاري
وهذا مقالها :
(( الآية ( *فإذا فرغت فانصب* ) ..
¤ تحمل تفسرين كما ورد:
♡ التفسير الأول : إذا أنتهيت من أعمالك و أشغالك فانصب "قيام" إلي الصلاة فيها حث علي وجوب الصلاة
(( الآية ( *فإذا فرغت فانصب* ) ..
¤ تحمل تفسرين كما ورد:
♡ التفسير الأول : إذا أنتهيت من أعمالك و أشغالك فانصب "قيام" إلي الصلاة فيها حث علي وجوب الصلاة
♡ التفسير الثاني : إذا أكملت الصلاة فانصب إلى الدعاء .
♡ فإذا فرغت من أمور الدنيا وأشغالها فَجِدَّ في العبادة، وإلى ربك وحده فارغب فيما عنده.
الحث على الدعاء بعد الصلاة ...هذ والله أعلم وأبلغ
لابد لكل فرد من لحظات صفاء بعد العناء و الإنشغال ،فإذا أنتهي المراد من أشغاله، لابد من أن يرجع وينصب على ذكر الله تعالى وعبادته والتفرغ الروحي و الذهني بالجوء للصلاة و الدعاء
فقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنصب على العبادة عند الإنتهاء من أمور الجهاد والقيام بأمر الدعوة .
والإنصاب يكون بدوام ذكره عز وجل والتقرب إليه سبحانه و تعالى بما يجب من الأعمال الصالحات فلا تشغلنا الدنيا فنبتعد عن الطريق الموصل لله تعالي فنضل ونشقي ....
*وهذا مشاركة بسيطة على صيغة قصة*
ضاع لأعرابي ولد ، فضاع رشده ، وبكى بكاء المفارقين .
وظل يبحث عنه أيام وليالي ، ولكن ذات ليلة وجد على جانب الطريق خيمة مضيئة .
فصاح ذاك الأعرابي قائلا : هل يوجد أحد هنا :
ولكن لم يجد رد على سؤاله ؛
ثم كرر السؤال مرة أخرى : هل يوجد أحد هنا ..
وكان ذاك الأعرابي يشعر بالتعب والعطش الشديدين .
ولم يستطع أن ينتظر أكثر فدخل الخيمة ولكنه وقف مكانه ولم يتحرك .
فكان هناك شيخ كبير في زاوية الخيمة يصلي ويناجي الله بقوله تعالي " فإذا فرغت فانصب ، وإلى ربك فارغب " ......وظل ينتظر ذاك الشيخ حتي أنتهى من صلاته ..
ف أذن الشيخ للأعرابي بالدخول ،
ثم سأل الشيخ ذاك الأعرابي عن قصته ، فحكى له الأعرابي ماصار معه وهو يبكي .
فقال له الشيخ : لا عليك يا هذا فإن الله تعالى قريب ويلبي كل من يسأله حاجته ؛
فقم وتوضاء وإذا فرغت من صلاتك فانصب إلى الله بالدعاء ..
فإنه سميع الدعاء وقريب الإجابة ...
فلبى الأعرابي مانصح به الشيخ ..فقام وتوضاء وصلى ركعتين وحين فرغ من الصلاة انصب إلى الله بالدعاء الشديد والإلحاح بأن يجد ولده و قرة عينه،
ومن شدة التعب نام الأعرابي نوم عميق فرأى ولده في المنام يصرخ وينادي ويدل والده على مكانه ،
فنهض الأعرابي مفزوع ؛
ثم حكى ماراء لذلك الشيخ ...فقال له الشيخ: تعلم بأن هذه الآية " *فإذا فرغت فانصب ، وإلى ربك فارغب* " شأنها عظيم .
فإن الله تعالى يدعونا إلى الدعاء والصلاة بعد العناء والتعب ومشاق الحياة ..
وهي تنادي إلى التقرب إلى الله في جميع الأمور والترغيب في حب الله وحب الدعاء للدنيا والأخرة .
والله يا هذا إن الله أستجاب لك بعظمة هذا الأية .
فاذهب لتجد ولدك وكون على يقين بأن الله يحب من يرغب و يقترب منه ...... ))
الفائزة الثانية بجائزة نقدية : من العيص .. حصة محمد الجهني
وهذا مقالها :
(( ﴿فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ﴾
هذه الآية تربي فينا أهمية إنجاز العمل وإستغلال أوقات الفراغ في الأمور النافعة للدنيا والآخرة، فالوقت الذي تملكه اليوم قد لا تملكه غدًا # وقال بعض الصالحين ،كان الصديقون يستحيون من الله أن يكون اليوم على مثل حالهم بالأمس؛علق ابن رجب. على هذا فقال يشير الى أنهم كانو لايرضون كل يوم إلا بزياده من عمل الخير. ويستحيون من فقد ذللك ويعدونه خسرانا♦إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى**ولاقيت بعد الموت من قد تزودا
ندمت على أن لاتكون كمثله**وأنك لم ترصد بما كان أرصدا♦
(فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب)أبلغ واعظم حاد الى العمل والجد في استثمار الزمن قبل الندم
حصه محمد الجهني
.. حصه محمد الجهني العيص ))
الفائزة الثالثة بجائزة نقدية : من العيص .. هدى الجهني
وهذا مقالها :
(( (إلى الله يانفس إذ فرغت فانصبي)
(( (إلى الله يانفس إذ فرغت فانصبي)
كل العبادات تنقضي ويفرغ منها ويبقى ذكر الله (سبحان الله والحمدلله لااله الا الله والله أكبر)
نقل الألوسي في تفسيره "روح المعاني" لقول الله تعالى : { فإذا فرغت فانصب}: ( قعود الرجل فارغا من غير شغل، أو اشتغاله بما لا يعنيه في دينه أو دنياه = من سفه الرأي، وسخافة العقل، واستيلاء الغفلة.)
{فإذا فرغت فانصب} أي: إذا تفرغت من أشغالك، ولم يبق في قلبك ما يعوقه، فاجتهد في العبادة والدعاء. - السعدي
قال ابن القيم رحمه الله: وأما الرغبة في الله، وإرادةُ وجهه، والشوقُ إلى لقائه، فهي رأس مال العبد، وملاكُ أمره، وقوامُ حياته الطيبة، وأصلُ سعادته وفلاحه ونعيمه، وقرةُ عينه، ولذلك خلق، وبه أُمِرَ، وبذلك أرسلت الرسل، وأنزلت الكتب، ولا صلاح للقلب ولا نعيم إلا بأن تكون رغبته إلى الله عز وجل وحده، فيكون هو وحده مرغوبه ومطلوبه ومراده، كما قال الله تعالى: فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ}[الشرح: 7، 8]
اسأل الله ان نكون من الذاكرين الله كثيرا
هدى من العيص ))
الفائزة الرابعة ببطاقة شحن : من سوريا مقيمة بالمدينة ريم مجركش
وهذا مقالها :
(( إذا فرغت من امور الدنيا ومشاغلها فانصب في العبادة وقم إليها نشيطا فارغ البال ذليل لله ...واذا تحتم عليك السقوط فسجد لجبار القلوب.... واذا فرغت من صلاتك فانصب والح بالدعاء للحي القيوم حيث تحقيق الامنيات وتفريج الكربات وشفاء الامراض والاسقام فهو سبحانه مجيب قريب يعلم مصابك وبلواك ويسمع دعائك ونجواك ....فأرسل له الشكوى وابعث إليه الدعوى وانتظر الفرج القريب من رب رحيم.... ))
(( إذا فرغت من امور الدنيا ومشاغلها فانصب في العبادة وقم إليها نشيطا فارغ البال ذليل لله ...واذا تحتم عليك السقوط فسجد لجبار القلوب.... واذا فرغت من صلاتك فانصب والح بالدعاء للحي القيوم حيث تحقيق الامنيات وتفريج الكربات وشفاء الامراض والاسقام فهو سبحانه مجيب قريب يعلم مصابك وبلواك ويسمع دعائك ونجواك ....فأرسل له الشكوى وابعث إليه الدعوى وانتظر الفرج القريب من رب رحيم.... ))
وهذا مقالها :
(( اذا فرغت من الصلاه والعباده اسعي بالارض لانه حتى العمل يعتبره من العبوديه لله بجميع احواله كالقصه التي سمعتها عن الثلاثه الذين قاعدين يصلون فقط ولا يسعون لطلب الرزق فكان رد النبي صلى الله عليه وسلم انه ليس لهم اجر مثل الذي بيجيب لهم الاكل لانه لم يبتعد عن الشغل وكانه قال مافيها مجال لسفاسف الامور يعني بنعيشها بطاعه وذكر وشغل
هناء قاسم.. يمنية مقيمة بالمدينة ))
الفائزة السادسة ببطاقة شحن : ختام حجار
وهذا مقالها :
هناء قاسم.. يمنية مقيمة بالمدينة ))
(( المؤمن لا يفرغ من عبادة الله ؛ فهو خلق من أجل ذلك .
حتى لو كان في أعماله الدنيوية فهو في عبادة إذا أخلص النية لله .
ورب عمل صغير عظمته النية : فالنوم عبادة ، والطعام عبادة ، والعمل عبادة ، ورعاية الأسرة عبادة ، والصبر عبادة ...
فكلما فرغت من عبادة ابدأ بعبادة أخرى ، وانصب لله شكرا على توفيقه لك بالعبادات والطاعات .
ختام حجار ))
الفائزة السابعة ببطاقة شحن : أمل عبدالله
وهذا مقالها :
**********
على الفائزات بالجوائز النقدية إرسال أرقام حساباتهم مشكورين
والفائزات ببطائق الشحن حضورهم في جامع أحمد بن حنبل من أجل إستلام بطاقات الشحن
سناء الشاذلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق