سؤال وجواب يهمُ الحاج






سؤال وجواب يهمُ الحاج 
 
تتكرر الأسئله كل عام من حجاج بيت الله...فمن مصدق ومكذب ومشكك في أجوبتها وذلك لسببين :
 
الجهل بالعلم وعدم التسلح بالعلم الشرعي 
وادخال العادات في العبادات والتقليد الأعمى 
 
لذلك أحببت أن أشارك ضيوف الرحمن بأسئلة وأجوبه هامه 

 
 
هل يبدل الحاج إحرامه ؟
 
 الجواب : نعم يبدل إحرامه ومايفعله البعض من المكوث بملابس إحرامه لحين رمي الجمره مخالف للهدي النبوي الذي يقول ( الطهور شطر الإيمان )


.........................
 

هل يغتسل الحاج ؟ 
 
الجواب : نعم يغتسل ولا يمشط شعره بشده كي لا يسقط عمدا 
وماسقط اثناء الإستحمام فلا حرج ولا إثم عليه 

.........................
 
من محظورات الإحرام تقليم الأظافر فهل لو سقط ظفر أو تأذى من ظفر وقلمه فهل عليه فديه ؟
 
الجواب : لا شيء عليه 

.........................
 
متى وقت الزوال الذي هو وقت رمي الجمرات ؟ 
 
الجواب : وقته عند صلاة الظهر 

.........................
 
كيف أصلي في منى ؟ 
 
الجواب : أصلي قصرا دون الجمع كل صلاة في وقتها وأقصر الرباعيه أما الفجر والمغرب كما هو

.........................
 
كيف أصلي في عرفه ؟
 
الجواب : أصلي جمع تقصير في وقت صلاة الظهر كي اتفرغ للدعاء فأصلي الظهر والعصر تقصيرا 

.........................
 
ماوقت عشية عرفه ؟
 
الجواب : وقته من بعد الظهر 

.........................
 
هل تلبس المرأة الجوارب ؟
 
الجواب : نعم

.........................
 
ماحكم الكمامه والمظله ؟ 
 
الجواب : جائزه 

.........................
 
كم طواف للحج ؟ 
 
الجواب : ثلاثه 
قدوم وهو سنه
طواف الإفاضة ركن
طواف الوداع واجب

.........................


 
متى يسقط طواف الوداع ؟
 
الجواب : يسقط عن المرأة إن كانت حائض 

.........................


هل اجمع بين الإفاضة والوداع ؟


الجواب : نعم 

.........................


 
كم طواف وسعي للمتمتع ؟
 
الجواب : سعين وطوافين

.........................


 

هل تسقط السنن في السفر ؟
 
الجواب : نعم تسقط ماعدا سنة الفجر والوتر .. فمن هدي النبي صلى الله عليه وسلم في السفر الاقتصار على الفرض ولم يحفظ عنه أنه كان يصلي السنن الرواتب لا قبل الفرائض ولا بعدها.
 
فعن عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ : صَحِبْتُ ابْنَ عُمَرَ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ قَالَ فَصَلَّى لَنَا الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ أَقْبَلَ وَأَقْبَلْنَا مَعَهُ حَتَّى جَاءَ رَحْلَهُ وَجَلَسَ وَجَلَسْنَا مَعَهُ فَحَانَتْ مِنْهُ الْتِفَاتَةٌ نَحْوَ حَيْثُ صَلَّى فَرَأَى نَاسًا قِيَامًا فَقَالَ مَا يَصْنَعُ هَؤُلاءِ قُلْتُ يُسَبِّحُونَ ( أي يصلون تطوعاً ) قَالَ لَوْ كُنْتُ مُسَبِّحًا ( أي مصلياً بعد الفريضة ) لأَتْمَمْتُ صَلاتِي يَا ابْنَ أَخِي إِنِّي صَحِبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفَرِ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ وَصَحِبْتُ أَبَا بَكْرٍ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ وَصَحِبْتُ عُمَرَ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ ثُمَّ صَحِبْتُ عُثْمَانَ فَلَمْ يَزِدْ عَلَى رَكْعَتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ وَقَدْ قَالَ اللَّهُ ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) .
 
 
قال ابن القيم رحمه الله : ( وهذا من فقهه رضي الله عنه فإن الله سبحانه وتعالى خفف عن المسافر في الرباعية شطرها فلو شرع له الركعتان قبلها أو بعدها لكان الإتمام أولى به )
زاد المعاد 1/

 
 



 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق

جميع الحقوق محفوظة لمدونةسناء الشاذلي2017