ماجت الهموم وانقشعت الغيوم
( خواطرمدرب)
قد تنقلب بك الحياة في لحظة
وتموج بك الهموم والأحزان
كما يموج البحر بالسفن موجا
هموم بعضها فوق بعض
وأحزان إذا تذكرتها لم تكد تسلاها
فحاول أن تتقبل أمواج الحياة
كما كنت تتقبل شواطئها الهادئة
فلاتدري أهذا شر أريد بك أم خير
ثم اقبل على من قال لك
( هو علي هين )
فالذي أمر البحار أن تهيج
هو الذي سيأمرها أن لاتهيج
ومن جعل الله له ملجأ
فسيجعل الله له مخرجا
فكلما ماجت الهموم كلما انقشعت الغيوم
📎👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق