كل جمعة حديث..
لاتقل جمعة مباركة فلم ترِد في سُنتِنا
وانشر كل جمعة حديثاً صحيحاً لنبِينا
وعن أَبي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ، أَطَّتِ السَّماءُ، وحُقَّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ، مَا فِيهَا مَوْضِعُ أَرْبَعِ أَصَابِعَ إِلَّا وَمَلَكٌ واضِعٌ جَبْهَتَهُ ساجِدًا لله تَعَالى، واللَّه لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لضَحِكْتُمْ قَلِيلًا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا، وَمَا تَلَذَّذْتُم بِالنِّسَاءِ عَلَى الْفُرُشِ، وَلَخَرجْتُمْ إِلى الصُّعُداتِ تَجْأَرُون إِلى اللَّه تَعَالَى ) رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ.
شارك الملائكه واسجد
وكن طائعا فصلِ واعبد
وقم للصلاة قانتا وتهجد
لا كإبليس الذي تمرد
فكل من سجد أطاع الله وفاز فوزا عظيما
( الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ )
( رُكَّعًا سُجَّدًا ) ( واسْجُد واقْتَرِب )
وشارك الملائكة ولم يتشبه بإبليس ( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ )
ومازالت الملائكة طائعة ساجدة للدلالة على أن أحب الأعمال لله السجود له
فأطت السماء أي تحركت من كثرة سجودهم وما فيها موضع أربع أصابع إلا ومَلَكٌ ساجِدٌ لله، هذه حال الملائكة، مع خوفهم من الله، ورغبتهم فيما عنده. فماذا سيكون حالنا؟؟
.......
فيديو :
.......
فيديو :
الكاتبة : سناء الشاذلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملاحظة : سيتم النشر عند الموافقة على التعليق