ولذكر الله اكبر

 ولَذِكرُ الله أكبر



جد عمرو بن شعيب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 

 من قال :( سبحان اللهِ ) مئةَ مرةٍ قبل طلوعِ الشمسِ وقبل غروبِها ؛ كان أفضلَ من مئةِ بدنةٍ) أي بقرة ، الألباني ، حديث حسن 

📽️📎👇



،، ومن قال : ( الحمدُ لله ) مئةَ مرةٍ قبلَ طلوعِ الشمسِ وقبلَ غروبِها ؛ كان أفضلَ من مئةِ فرسٍ يُحمَلُ عليها في سبيلِ اللهِ ، )

الألباني..حديث حسن 

👇📎📽️



الأستاذة : سناء الشاذلي 




ابشر ياصاحب البلاء

 ابشر ياصاحب البلاء



أبشر يامن أصيبتَ ببلاء ، وتذكر أن لا تنسى مع البلاء ماأنت فيه من عافية وسراء ،

فالهم والحزن والكرب في القلب  سواء ،

 فإن كان من أمر ماض فأنت حزين و إن كان خوف من مستقبل فأنت مهموم ، و إن كان من أمر حاضر فأنت في غم ، وفي كلٍ أنت مأجور



عن جابر رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :  (يَوَدُّ أَهلُ العَافِيَةِ يَومَ القِيَامَةِ حِينَ يُعطَى أَهلُ البَلَاءِ الثَّوَابَ لَو أَنَّ جُلُودَهُم كَانَت قُرِّضَت فِي الدُّنْيَا بِالمَقَارِيضِ) رواه الترمذي، وحسَّنه الالباني




أ. سناء شاذلي.

٩_سنا حل ( أخي هو أخي )






 سنا حل ( أخي هو أخي )


عرض المشكلة 


أشعر بحزن شديد وجاءتني نوبة بكاء شديدة بسبب تعمد أختي التكتم على خبر مِلكتُها هي وأختي الأخرى وقبل  ذلك تفاجاءت أنا وأخواني المتزوجين  بموعد زواج أخي ولم أعرف إلا من الأصدقاء ! 



فلماذا يخفون عنا ؟ علما أن أمي حين نعاتبها نتأكد أنها مؤيدة لهم بل يشعروننا أننا حساد رغم أننا ندعوا دوما  لهم بالخير حتى وصلتُ لترك الدعاء ليس كرها ولكن كردة فعل من الإحباط المتكرر والأدهى إختيارهم لأوقات الأفراح في وقت يستحيل معه حضورنا في رسالة غير مباشرة بأنهم لا يرغبون مشاركتهم للأفراح فتحدث مشاكل كبيرة لانهاية لها قبل كل فرح  !!



بسط المشكله ،،،،


من المؤسف أن ينقلب الفرح لحزن على مسألة حلها بسيط جدا ( التقدير وترك سوء الظن ) ويبدوا أنهم فعلوا ذلك لظنهم أنكم لاتريدون لهم الخير 

إنَّ ،،، 




التصرفات الصغيره الأليمة المتعمدة تؤدي إلى خلافات كبيرة ممتدة ، وأغلب هذه التصرفات يظن فاعلها أن الطرف الآخر غير مدرك لها !!!


 وأنه سيتصرف بموجبها بحسب رغبة الطرف الأول مع ضمان بقاء وده وقربه ! 



وهذا سبب  تباعد أقرب القلوب وباب مفتوح  على مصرعيه للتنافر والتباغض ولقطيعة الرحم ، مع أن حل المشكلة سهل ألا وهو التعامل بأخلاق 



 (وَلا تَباغَضُوا، وَلا تَدابرُوا،  وكُونُوا عِبادَ اللَّه إِخْوانًا، المُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِم: لا يَظلِمُه، وَلا يَحْقِرُهُ، وَلا يَخْذُلُهُ)



وأي تدابر أكبر من أخت تفعل بأختها هكذا ! وأي خذلان أعظم من إستصغار وخذلان أخوات من لحم ودم ! الأخت والأخ عضد وسند وما وصل بعض الأخوات لما وصلوا إليه  إلا من باب التدابر في وقت يجب فيه الإقبال والخذلان في وقت يجب فيه الإجتماع والعرفان ! وما وصلوا لهذا إلا لسوء الظن وفهم المقاصد حسب الأهواء المريضة ! أما آن للأخوة أن تعود لصفائها وتتمسك ب  ( أخي هو أخي) كما تمسك موسى وقال

( هارون أخي ) لكن هيهات هناك أُخوة بالإسم فقط 

👇📎📽️



الأستاذة : سناء الشاذلي 


سنا خواطر

 ( لسان الملائكة)



حين يذكروك بخير وأنت تفعله فهي بشرى عاجلة وهي طريق للجنة ، 

وحين يذكروك بشر وأنت لاتفعله فهذا ظلم وهو طريق للصبر والأجر ،

وحين يذكروك بشر وأنت تفعله فهذا باب شر وطريق للنار ،


عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (إنَّ للهِ ملائكةً في الأرضِ تنطِقُ على ألسنةِ بني آدمَ بما في المرءِ من الخيرِ والشَّرِّ)صحيح

👇📎📽️



    _صوموا العشر 




📽️📎👇


الرضا 



تـــــقـــــــرّبــــــــتَ إلاَّ فـــــــي رضـــــــى الأم والأبِ
وبـــــرّهـــــمـــا فــــي الــــدِّيـــن أصــــل الــتَّــقـــرُّبِ

وقـــــدَّمــــتَ أســــبـــــابَ الـــعُــــقــــــوقِ وإنَّــــهـــا
لـــمــــثــــمــــرة فـــــي الـــحــشـــرِ شـــرّ مــســبــبِ

رضـــــى الـــلَّـــه يُــروى أنّــهُ فــي رضـــاهــمــــا
فـــأَرضـــهـــمـــا تـــظـــفـــرْ بــــهِ أو فـــجـــنِّـــبِ

وقــــد جــــاءَ فـــي الــتّــأفــيـــفِ مـا فــيــه عـبــرةٌ
تــــــدلُّ عــــلــــى مــــا فـــــوقـــــهـــا فـــتـــــــأدَّبِ



عن عبدِ اللهِ بنِ عمرَ رضي الله عنه،  أن النبي  صلى الله عليه وسلم قال : (رضا الربِّ في رضا الوالدِ وسُخْطُ الربِّ في سُخطِ الوالدِ) الألباني ، حسن

👇📎📽️





الأستاذة: سناء الشاذلي 



جميع الحقوق محفوظة لمدونةسناء الشاذلي2017